وقع أكثر من ألف برلماني من مختلف أنحاء أوروبا اليوم (الأربعاء)، على رسالة تعارض بشدة خطط إسرائيل لضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة، ومن بين الموقعين على الرسالة أكثر من 240 نائبا بريطانيا.
وحذرت الرسالة المرسلة إلى وزارات الخارجية بدول أوروبا، من المقترحات التي تدعو إلى الضم الأحادي الجانب لأراضي الضفة الغربية.
ووصف البرلمانيون الأوروبيون إجراءات إسرائيل بأنها «قاتلة لآفاق السلام الإسرائيلي - الفلسطيني، وتتحدى أبسط المعايير التي توجه العلاقات الدولية».
ويرى مراقبون سياسيون أن الرسالة مؤشر على وجود ضغوط دولية متزايدة بشأن مقترحات خطة ترمب للمنطقة.
وأبدت الرسالة التي وقعها 1080 برلمانيا من 25 دولة تخوفها من احتمالات من أن تؤدي الإجراءات الإسرائيلية إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة.
كما تم التوقيع عليها من قبل 35 عضوا من حزب العمال، بما في ذلك وزيرة خارجية الظل ليزا ناندي، وزعيم الحزب السابق اللورد كينوك، وكذلك وزير الدفاع السابق رئيس الناتو اللورد روبرتسون، إضافة إلى النائبة التابعة لحزب العمال مارغريت هودج التي كانت قامت بحملة ضد معاداة السامية في الحزب.
وحذرت الرسالة المرسلة إلى وزارات الخارجية بدول أوروبا، من المقترحات التي تدعو إلى الضم الأحادي الجانب لأراضي الضفة الغربية.
ووصف البرلمانيون الأوروبيون إجراءات إسرائيل بأنها «قاتلة لآفاق السلام الإسرائيلي - الفلسطيني، وتتحدى أبسط المعايير التي توجه العلاقات الدولية».
ويرى مراقبون سياسيون أن الرسالة مؤشر على وجود ضغوط دولية متزايدة بشأن مقترحات خطة ترمب للمنطقة.
وأبدت الرسالة التي وقعها 1080 برلمانيا من 25 دولة تخوفها من احتمالات من أن تؤدي الإجراءات الإسرائيلية إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة.
كما تم التوقيع عليها من قبل 35 عضوا من حزب العمال، بما في ذلك وزيرة خارجية الظل ليزا ناندي، وزعيم الحزب السابق اللورد كينوك، وكذلك وزير الدفاع السابق رئيس الناتو اللورد روبرتسون، إضافة إلى النائبة التابعة لحزب العمال مارغريت هودج التي كانت قامت بحملة ضد معاداة السامية في الحزب.